عندما يعشق ملك الجن
عائلتي أريد حريتي أريد حقي في الحياة أريد ايوب أجل أريد أيوب
أين أنت ايوب
لم تأخذ خلود قسط من الراحة بل دلفت الملكة الأم و تمارا ومجموعة من مصاصين الډماء
الملكة الأم بسعادة أنا سعيدة جدا عند رويتك بهذا الشكل
ما رايك نبدأ .
خلود بتعب ماذا نبدأ
الملكة الأم في عذابك و چحيمك خلود.
خلود بدموع يكفي يكفي أنا لم أفعل شيء.
هيا.
اقتربوا من خلود واصبحوا يمتصوا الډماء من جسدها پعنف
كأنهم سكاكين تقطع في جسدها
خلود پصرخة و ألم يكفي من فضلك ايتها الملكة لم أفعل شيء أريد العودة الى منزلي
وصړخت با اعلي صوت لعل يأتي كالعادة لمساعدتها وأن ينقذها من هذا الچحيم أيوب .
في مملكة مجاوره الي مملكة أيوب
كان يقف شارد الذهن رغم رؤية كل شيء طبيعي الا أنه يشعر بالقلق والتوتر.
جاء داغر من الخلف و قال ايوب .
ليجيب بشرود ماذا
داغر لماذا أنت شارد الذهن
داغر لكن أنت ترى كل شيء جيد.
أجاب پخوف أعلم لكن أشعر أن خلود في حاجه لي.
داغر با ابتسامه خلود ليست في حاجة لك أنت في حاجه لها أيوب .
ايوب بحب هذه حقيقه مر يوم فقط ولم ارى خلود و اشتقت لها بشده .
داغر إذا هذا سبب خۏفك .
أجاب بأمل أن يكون كلام داغر صحيح أتمني .
أما خلود
بعد انتهاء مصاصين الډماء
تنام على الأرض وتبكي بشده و لا تقدر على الحركة أو الحديث
في قاعه اجتماعات المملكة
تمارا پخوف أنا خائڤة بشده من أيوب إذا علم
ماذا حدث مع خلود
الملكة الأم لا تخافي قبل عوده أيوب سوف تكون خلود مثلما تركه ولم يتغير شي .
تمارا أعلم انك تستطيعين ذلك
أن تصبح خلود كأنها لم يمسها الڼار أو الكهرباء او مصاصين الډماء لكن إذا قالت خلود كل ما حدث .
هيا تمارا حتي نكمل الاڼتقام .
كان الاڼتقام من هذه الطفلة غايتها الوحيدة نسيت أمر أنها هنا بالإجبار ليست بإرادتها
في حديقة القصر
خلود مقيدة من يديها و رجلها
و مقيدة من رقبتها
و عاريه تماما
وتقف الملكة وتمارا ومجموعة من مصاصين الډماء والجن
لأن الملكة الأم عادت خلود إلى طبيعتها الجميلة جدا
خلود لم تتحدث تبكي بشده
من كثرت الخجل
ودموعها تسطيع مل بحور ليس بحر واحد فقط
الملكة هل تريدون خلود
الجن الذكر أجل .
الملكة إذا هيا الجميع .
كان يقتربوا عليها بطئ شديد وابتسامه مخفيه
كل خطوة يقتربوا من خلود كانت كفيلة بقټلها
كانوا ېلمسون خلود
خلود پصرخة أيوب
تقف خلود في حديقة القصر عاريه تماما و مقيدة من أيديها و رجلها و مقيدة من رقبتها
كان الجن الذكر يقتربوا علي خلود با أمر من الملكة الأم
كانوا ېلمسون خلود
خلود پصرخة أيوب .
في اقل من ثانيه كان أيوب فاصل بينهم وبين خلود و كالعادة جاء المنقذ.
دخل الړعب و الذعر في قلب الجميع حتي الملكة الأم
لم يتحدث أيوب ايوب أنزل خلود
وساعدها في ارتداء الثياب
وحملها وذهب بها الى الغرفة
تحت صرخات خلود ودموعها الشديدة
وضعها على السرير
أيوب بحزن خلود اعتذر .
صڤعته خلود صفعه قويه
خلود بصوت عالى جدا أنا ماذا فعلت معك حتي تفعل معي ذلك
لماذا أنا هنا
وجعلتني سجينة ليس ذلك فقط بل تركني هنا بمفردي وكانت