احببته لكنه خذلني
es so schön wie eine taugetränkte Blume sah die sich vor Sekunden geöffnet hatte Schön wie eine Blume die niemals verwelkt auch wenn die Sorgen des Lebens sie überwältigten Blühen und blühen ständig Schön wie eine Narzissenblüte leuchtend wie der Mond und rein wie destilliertes Wasser Du bist schön du bist wie die Hoffnung die einen Moment vor der Verzweiflung kommt Du vergleichst den Frieden mit den Augen eines kriegsmüden Volkes Du bist so schön dass alle Rosen der Erde vor dir verwelkt scheinen Du bist schön wie ein alleinstehendes Mädchen in einem Jasminfeld Schön wie ein Zuckerkorn inmitten der Gesellschaft
جميلة ا كوردة لا تذبل أبدا وإن أغرقتها متاعب الحياة
أزهري وازدهري باستمرار
جميلة ك زهرة نرجس مضيئة ك القمر ونقية كالماء المقطر
جميلة انت تشبهين الامل الذي يأتي قبل اليأس بلحظة
تشبهين السلام بعيون شعب اتعبتهم الحروب
جميلة انتي ك جورية واحدة في حقول من الياسمين
جميلة ك حبة سكر في وسط مجتمع مرء
وف غرفة هادئة كان يفكر أدريان كيف سيقابلها أيقابلها كأنه شاب فقير ام علي طبيعته لكنه وجد حل لكل تلك العقبات وفتح اكونت التويتر يبحث عنها وجد منشور لها وهي تقول ربما غدا ربما بعد سنين لا تعد ربما ذات مساء نلتقي في طريق عابر من دون قصد. وقرر أن يقابلها ع طبيعته ثم اتصل ع السكرتيرة راقبيها بكرا وقوليلي هتروح فين وضروري تقوليلي ثم بدأ أدريان يكتب روايته الجديدة ويتخيل اسيل ف هو لا يعرف كيف يبدأ لكن بعد مرور عدة ساعات بدأ ف الكتابة صدفه رايت فتاة جميله رأيتها وكلها مرحا كلها سرور ومحبه فيها كل الاوصاف عيونها جميلة ووجه جميل كوجه القمر زادني الشوق الى رؤيتها تابعت المسير خلفها انظراليها بشوق فكانت تلك الصدفه اول يوم
في عيناها جبروت إمرأة عاشقة هي جاءت مختلفة عن الجميع ! جاءت بشكل غريب وعفوية لدرجة توقعت انني اعرفها منذ أن كنا صغارا جاءت ببساطة تشبه الايام القديمة القديمة تشبه أغانيات الثمانينات ك مقطوعة لم تخلق بعدها مقطوعات هي اشبه بشيء لا يتكرر إلا مره واحدة فقط بالحياة يا ضوء القمر انتي ليلي الجميل انتي السهر انتي اجمل ما بعث لي القدر كم احبك كم اعشقك
Haydi söyle onu nasıl sevdiğimi
هيا قل له كيف احبه
Haydi söyle rüyalarda gördüğümü
قل له اني اراه في احلامي
Haydi söyle uykusuz gecelerimi
وذهب ناحية الصوت ووجدها كانت تغني وتشكي ألمها للبحر
وعندما انتهت قال لها أنتي اسمك اسيل لكنها اڼصدمت منه فهي متوقعه أنها لحالها وردت عليه ايوا انت تعرفني
ادريان معجب بكتاباتك مبهور بيكي جدا بالرغم انك صغيرة ف السن قدرتي تشتهري بمقالتك ورواياتك ثم ردت اسيل عليه بكلمة واحدة وهي شكرا ليك ثم رد عليها ادريان
اسيل بالتوفيق ليك بس انت اسمك ايه وليه عايزني ابقي روايتك ثم رد عليها وقال لها اسمي ادريان وبالحقيقة شفتك صدفة ف المطار بس متوقعتش نهائي إن اقابلك بالصدفة تاني ولما شفتك قررت انك تبقي روايتي
ردت عليه اسيل وهي تبتسم هتكتب ايه فيها
ادريان هكتب عنك وعن البنت المسلمة وحجابها
اسيل بس انت مش مسلم ازاي هتكتب عن الإسلام وانت مش مسلم
ادريان لما شفتك بالصدفة ف المطار بعدها دورت عليكي عشان تساعديني ف كتابتها ولقيتك صدفة تاني
اسيل اوك والمطلوب مني ايه ورد عليها احكيلي عن الإسلام والبنات المسلمين وليه بتلبسوا الهدوم الكتير دي
اسيل موافقة بس عندي طلب ثم رد عليها ايه هو
اسيل عايزة