ڼار تحت الرماد
لكي يسكت وبعد أيام خرج سامح لشغله كأن شيئا لم يحدث وهنأه الجميع بعرسه لكن أمه قالت له بك شيئ فأنا أعرفك لم أعد أرى البهجة في عينيك أجابها إني أحس بالتعب هذا كل ما في الأمر لم يكن سامح الرجوع لحياة الفقر بعدما أصبح الناس ينادونه يا بيه لو طلق ناهد سينتهي كل شيئ وليس ذلك فقط فسيتعرض للسخرية من معارفه إن طلقها بسرعة .